بمناسبة مرور 40 عام على إنتاجها، حواسيب شخصية قديمة أثرت على حياتنا التقنية


لحظة تأمل وتفكير في حياتنا اليوم، كيف أصبحت، هذه التقنية أين وصلت وأين أوصلتنا، شيء لا يكاد يصدق ما حدث ويحدث على مر العقود الماضية، الحواسيب الآلية، هذه الأجهزة المبنية على أساس الكهرباء والترانزستورات، والتي تعتمد على مفهوم الأصفار والوحايد للتفاهم بين الإنسان والآلة، قد دخلت حياتنا من كل الجهات والجوانب، وجعلتنا ندمن تطبيقاتها بحيث يصعب الآن فصلها عن حياتنا.


دعونا نتعمق قليلاً في التأمل ونغوص قليلاً في بحر التاريخ، كي نتعرف على الأجهزة الأوائل التي كانت شرارة بدء وانطلاقة مسير نحو هذا التقدم الكبير في عالم التقنية والحواسيب والهواتف، تلك الأجهزة التي كانت في وقتها ثورة وتطور كبير ونالت إعجاب الناس وانبهارهم في نفس الوقت.

40 عام مر على صنع أول حاسوب شخصي (Personal Computer) وبيعه بشكل تجاري، كانت الحواسيب موجودة قبلها لكنها كانت حواسيب عملاقة ولم تكن تباع للأفراد مباشرة، لكن من بعد عام 1975 بدأت هذه الفكرة الجديدة بالانتشار، فكرة شراء الحواسيب، أصبح أي شخص قادر على امتلاك حاسوب، ثم بعد ذلك سميت هذه النوعية من الحواسيب الصغيرة بالحواسيب الشخصية.


لقراءة الموضوع يرجى زيارة الموقع بمناسبة مرور 40 عام على إنتاجها، حواسيب شخصية قديمة أثرت على حياتنا التقنية

صور الموضوع في هذا الألبوم.

ليست هناك تعليقات